بخلاف شاشات LCDs و LEDs، فإن الشاشات العاكسة مريحة وفعّالة. ومع ذلك، فإن نطاق ألوانهم المحدودة والتبديل البطيء، قد منعهم من الوصول إلى ما وراء الملصقات الثابتة أو القارئ الإلكترونيّ. ومؤخرًا، طوّر العلماء هياكل ثانويّة تعتمد على مركّبات هجينة من البوليمر، والمعدن، على أساس اللون الهيكليّ القادر على تحقيق عروض فيديو ملوّنة، ولا تحتاج إلى انبعاث الضوء. وتتمتع تلك الهياكل بعمر افتراضيّ طويل، وسهولة في التبديل، والتباين العالي، حتى أنها لا تستخدم أي طاقة لعرض الصور الثابتة.