ما تزال بنية الخلية المُلائمة تُمثل تحديًا كبيرًا في هندسة الأنسجة. وقد بدأت دراسة حديثة بالخُطوة الأولى في تخليق هياكل عظمية وظيفية، تحتوي على خلايا حية باستخدام تقنية جديدة للطباعة ثلاثية الأبعاد، وهي الطباعة الحيوية متعددة الاتجاهات للسيراميك في المعلقات الخلوية (COBIS). وتسمح هذه التقنية بطباعة مُحاكيات العظام ذات البنية النانوية، التي تتصلب في درجة حرارة الغرفة، دون الحاجة إلى مواد كيميائية سامة، أو إشعاع، أو مُعالجة لاحقة. ويُطبع حبر السيراميك في شكل حُر في وجود خلايا جذعية تُوجه تنظيمها الخلوي، وتُعزز من تكوين العظام. وقد يساعد هذا في إصلاح العظام التالفة، ونمذجة الأمراض، وفحص الأدوية.