اكتشف العلماء نمط من التغيرات المُبكرة في الوظائف الإدراكية للإنسان، والتي يمكن من خلالها التنبؤ بالإصابة المُحتملة بمرض الزهايمر؛ حيث اختبر الباحثون مجموعة من الأشخاص تتراوح أعمارهم بين 65 إلى 94 لمدة 22 عامًا، وذلك باستخدام التقييم النفسي العصبي. وقد توصلوا إلى أن المشاركين الأصحاء الذين أظهروا أداءًا منخفضًا في مهام التفكير المجرد، وصعوبة في الاحتفاظ بالمعلومات، كانوا أكثر عرضة للإصابة بمرض الزهايمر بعد مرور 10 أعوام.