يُستخدَم التصوير بالرنين المغناطيسي كأداة تشخيصيّة رئيسيّة في أنظمة الرعاية الصحيّة الحديثة. ونظرًا لارتفاع تكاليف التركيب، والصيانة، والتشغيل، فإنه يعتبر أداة باهظة الثمن. لذلك يوجد ما يقرب من ٧ ماسحات ضوئيّة لكل مليون نسمة تقريبًا. كما تتركز ٩٠٪ من هذه الأجهزة في البلدان ذات الدخل المرتفع.
في دراسة حديثة منشورة في دورية nature communications، ابتكر الباحثون ماسح التصوير بالرنين المغناطيسي للدماغ، والذي يعمل باستخدام التيار المتناوب، أو AC، وبتكلفة منخفضة. وقد أثبتوا كفاءته مبدئيًّا في تشخيص ورم المخ، والسكتة الدماغيّة. كما يُمكنه تلبية الاحتياجات السريرية في مرحلة الرعاية، وخاصة في البلدان منخفض الدخل.